منتدى سعيدة التعليمي
مرحبا بك عزيزي الزائر,المرجوا منك أن تعرف بنفسك وتدخل المنتدى معنا, نتشرف بدعوتك لإثرائه
منتدى سعيدة التعليمي
مرحبا بك عزيزي الزائر,المرجوا منك أن تعرف بنفسك وتدخل المنتدى معنا, نتشرف بدعوتك لإثرائه
منتدى سعيدة التعليمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تربوي تعليمي في الطور الابتدائي , المتوسط و الثانوي
 
الرئيسيةالإسلام للجميعأحدث الصوردخولالتسجيل
Retrouvez-nous sur Facebook
منتدى التربية والتعليم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
صور








حالة الطقس
المواضيع الأخيرة
» موسوعة الطالب الثالتة متوسط
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالسبت نوفمبر 09 2013, 19:17 من طرف chaimaa2

»  جميع مذكرات اللغة الإنجليزية للتعليم المتوسط ( 1ـ2ـ3ـ4)
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 29 2013, 23:18 من طرف بكي م

» حلويات جزائرية
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالأربعاء مارس 27 2013, 17:30 من طرف chaimaa2

» صفة صلاة النبي
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالخميس مارس 21 2013, 23:38 من طرف عبدالقادر

» اختبار الثلاثي الثاني في الفيزياء 1AM مع التصحيح المفصل
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالجمعة مارس 01 2013, 00:57 من طرف allou73

» اختبار الثلاثي الثاني في الفيزياء 2AM مع التصحيح المفصل
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالجمعة مارس 01 2013, 00:49 من طرف allou73

» اختبار الثلاثي الثاني في الفيزياء 4AM مع التصحيح المفصل
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالجمعة مارس 01 2013, 00:41 من طرف allou73

» دروس في الفيزياء
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالإثنين فبراير 18 2013, 22:58 من طرف chaimaa2

» إضحك مع الأستاذ
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالجمعة فبراير 15 2013, 15:36 من طرف chaimaa2

المواضيع الأكثر شعبية
آخر مستجدات قطاع التربية الوطنية ، الاضراب و القرارات الوزارية
روابط المنتديات التعليمية +مواقع مفيدة
نماذج لأسئلة مسابقات التوظيف العمومي في الجزائر
عناوين مديريات ومكتبات شركة سوناطراك في الجزائر
إضحك مع الأستاذ
Anti-Virus
مواقع بعض الجرائد
سياسة التشغيل في الجزائر
برنامج اسئلة التوظيف للالتحاق برتبة أستاذ التعليم المتوسط تخصص فيزياء
تربية الطفل في الإسلام
ترجمة المنتدى إلى
French English
مواضيع مماثلة
الساعة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سعيدة التعليمي على موقع حفض الصفحات
مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31      
اليوميةاليومية
Algérie Poste Consultation CCP
القــــــــمــر

 

 الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بكي م
مدير
بكي م


الأوسمة : الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Master10
عدد المساهمات : 163
نقاط : 46725
تاريخ التسجيل : 08/08/2011
الموقع : http://saidadz.tk/

مواضيع جديدة
الثقافة: 3

الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Empty
مُساهمةموضوع: الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة   الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة Icon_minitimeالأحد أكتوبر 09 2011, 09:27

عيش الجزائر منذ مدة ليست بالقصيرة مجموعة من التحولات السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية كان لعا بالغ الأثر في عملية التنمية و التطور.

لكن ما ميز و يميز هذه التحولات هو كونها نتيجة أو رد فعل لهزات اجتماعية قوية أهمها أحداث أكتوبر 1988 تلتها العشرية الحمراء التي بدأت بإضراب الجبهة الإسلامية للإنقاذ و انتهت بمصادرة إرادة التغيير و الغياب التام لمؤسسات الدولة الرسمية و تعويضها بمؤسسات مؤقتة وما خلفته من آثار نفسية و اجتماعية... يتطلب الوقت الكثير و الجهد العسير لمعالجتها، كما تخللتها بعض الهزات الاجتماعية الارتدادية الناتجة عن إعادة الجدولة و بداية تنفيذ الاتفاق المبرم مع صندوق النقد الدولي بداية من أفريل 1994.


إلا أن المسألة لم تنتهي عند هذا الحد بل استمرت مع عودة المؤسسات الرسمية إلى العمل بشكل طبيعي خاصة بعد سنة 1999، لكن هذه المرة عرفت الجزائر نوعين من الهزات: هزات اجتماعية و هزات طبيعية و ما يميزهما هو التقطع و عدم الاستمرارية إضافة إلى الانتقال المكاني و عدم الاقتصار على منطقة واحدة.

فمن مشكلة اللغة الأمازيغية و مسألة ترسيمها فرغم كونها مشكلة مفتعلة و مؤدلجة إلا أنها أثرت على قطاع واسع من سكان منطقة القبائل ليس في الجانب الثقافي و إنما في الجانب الاقتصادي و المعيشي، إلى مشكلة إعادة انتشار قوات الدرك الوطني و ما نتج عنها من تفاقم للعمليات الإجرامية كان أبرزها مهاجمة مصالح البريد و البنوك و سرقة أموال العمال و الموظفين و هو الأمر الذي لم يحدث حتى في أيام عز الارهاب؟! إضافة إلى عمليات الاختطاف و المطالبة بالفدية و التي تركزت أغلبها في هذه المنطقة بالذات؟!

كذلك مشكلة السجون و السجناء و التي لم تتم إلى في عهد وزير العدل آنذاك أحمد أويحيى؟! و ما خلفته من أضرار و طعن في مصداقية جهاز العدالة.

إضافة إلى هذا هناك بعض الهزات المتعلقة بالورشات الإصلاحية خاصة قطاع التربية الذي عرف في الآونة الأخيرة ثورة التلاميذ التي عولجت باتخاذ بعض الإجراءات الشكلية و إن كانت المسألة التربوية في الجزائر مسألة سياسية أكثر منها تعليمية تربوية؟!

غضب العمال لم ينتج عنه شيء يذكر خاصة قطاع الوظيف العمومي الذي جند كل إمكانياته لكسب الرهان خاصة رهان التمثيل النقابي الحر إلا أن النتيجة بقيت لصالح النظام الحاكم الذي يمتلك كل الآليات الكفيلة بتسيير الأزمات. و ما تبعه من تظاهرات تتعلق بغلاء المعيشة و ارتفاع الأسعار (بسكرة، خنشلة...) و غلق قنوات التهريب (تهريب المازوت بمدينة مغنية) و آخرها كان أحداث بالريان و مدينة وهران (أحداث ذات منشأ رياضي).

تبقى هذه الهزات تعبير عما يقوم به النظام الحاكم من إصلاحات نتيجة لجملة من الاعتبارات لعل أهمها عدم الجدية في الإصلاح و عدم اللاعدالة و التمايز فيه. فالملاحظ مثلا أن قطاع الأشغال العمومية أولى أهمية كبرى لمدينة الجزائر و أهمل باقي المدن، حيث يقدر ما يخصص للجزائر العاصمة بضعفين لما يخصص لباقي الوطن و ليس لمدينة من المدن.

كذلك عدم وجود إستراتيجية عمل فجل العمليات الإصلاحية جاءت كنتيجة أو رد فعل لهزات اجتماعية أو اقتصادية و لم تكن ناتجة عن وعي بالتراكمات السوسيوتاريخية و ما تؤدي إليه من تغيير شامل.بمعنى أن وجود إستراتيجية عمل يؤدي بالضرورة إلى التغيير الجزئي فتصبح العملية عضوية عكس حالة غيابها فإن التغيير يكون ميكانيكيا و شاملا.

في مقابل هذه الهزات الاجتماعية عايشت الجزائر مجموعة من الهزات الطبيعية لعل أهمها و أخطرها فيضانات باب الواد و زلزال بومرداس، إضافة إلى عودة أمراض الفقر، و في الآونة الأخير هزات أرضية ارتدادية خفيفة يؤكد بعض الخبراء أنها مقدمة لهزات تدميرية.

هذه الظواهر عرت النظام القائم و بينت هشاشة مشاريعه و إصلاحاته و عكست الصورة الحقيقية للأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية، حيث كشفت هشاشة و ضعف النظام و عدم جهوزيته لمواجهة مثل هذه الكوارث، كما كشفت الغياب التام لممثلي المجتمع المدني الذي يقتات بخطابات جوفاء. في حين كان للشعب الدور الكبير في تجاوز مخلفات هذه الهزات. كما نستثني المؤسسة العسكرية التي تلعب دور الإطفائي بحيث تقوم بإنقاذ الموقف في كل مرة تعجز فيه السلطة السياسية عن القيام بمهامها الطبيعية.

كل هذا يقودنا إلى القول أن الجزائر اليوم تعاني من أزمة نظام، نظام في قطيعة مع شعبه، نظام لم يتخلص بعد من عقدة التميز و التفرد و العظمة و ينظر إلى الواقع المعيش بعين النقد الذاتي. و بحسب ملاحظاتنا فإن هذا لن يتم في جزائر اليوم و ذلك لسبب بسيط هو وجود ما يغطي هذا العجز ألا و هو النفط هذا الأخير يمثل حماية للنظام القائم إلا أن هذه الحماية تبقى مؤقتة و ظرفية. فإلى متى نظل على هذه الحال سؤال يبقى الزمن هو الكفيل بتقديم الإجابة عنه.

نعيم بن محمد
14 جوان 2008

لقد هجم السياسي في الجزائر على كل الميادين و استغرق كل مضامينها و آخر هذه الميادين و الذي يعتبر في الأدبيات الحصن الحصين لكل مجتمع الجامعة.


تحدث وزير التعليم و البحث العلمي رشيد حراوبية في حصة منتدى التلفزيون ليوم 14/06/2008 على الساعة 21:00 عن حال الجامعة الجزائرية بنوع من الافتخار و الاعتزاز معتمدا لغة الأرقام و الحقيقة أن هذه الأخيرة لغة ماء متعددة الأوجه أو حمالة أوجه و ذلك بحسب مراد مستعمليها. محاولا بعث بصيص من الأمل لكل من الطالب و الأستاذ الجامعي أو ما يعرف بالأسرة الجامعية متغافلا الواقع المعيش رغم أن منشطة البرنامج صوريا بوعمامة ألقت الضوء على بعض الإشكالات لكن و للأسف باستهزاء كبير. كما أن الصحفيين الحاضرين طرحوا بعض الأسئلة الاستفزازية خاصة ما تعلق منها بأولاد الوزراء و دراستهم بالخارج.

و الحقيقة أننا لا نلوم معاليه لأنه لا يملك من أمره شيئا على اعتبار أن المحيطين به من الرعيل الأول الذي يعمل على إصلاح الجامعة كما أن بعضهم و بحسب معرفتنا بهم من ذوي التوجه اليساري الذين يعتمدون على مفهوم النقد أو الثورة الدائمة إلا إذا بدلوا تبديلا فلماذا هذا التعطل.

انطلاقا من نحاول أن نلقي الضوء على بعض الإشكالات التي يعيشها التعليم العالي في الجزائر محاولين تقديم قراءة سوسيولوجية لهذه الإشكالات.

الإشكال الأول و هو إشكال قديم جديد يتعلق بالخدمات الاجتماعية. هذه الأخيرة شهدت و تشهد نقصا فادحا في الهياكل و في نوعية الخدمات رغم ما تقوم به الدولة من محاولات لتحسينها و إذا كانت السيولة المادية متوفرة فإن إرادة العمل الجاد غير متوافرة لترسخ تقاليد معينة قللت من فعالية أداء هذا الجهاز الخدمي. و إذا كان البعض يحاول حصر العقبات في الجانب المادي أو المالي إلا أني أجزم أنه ليس بالسبب الرئيس و إنما الإشكال يكمن في عقلية البايلك و السلوكيات اللصوصية التي طغت على هذا الجهاز. تتمثل عملية البايلك في هدم كل الهياكل المقامة و التخريب خاصة الجديد منها كما أن سياسة الترميم تعاني من نفس الأمر مما يجعلها غير ذات فائدة تذكر. أما سلوك اللصوص فيتجسد في عدم شفافية الخدمات خاصة ما يتعلق منها بالإسكان و الإطعام، الأول يضم الخارجين عن الجامعة ممن لا يتمتعون بصفة الطالب الجامعي الذين حجزوا أماكن الطلبة، كذلك الطلبة الذين تحجروا في الجامعة ثماني و عشر سنوات عوض أربع سنوات. أما الثاني فيتعلق بكيفية تسيير الصفقات و عمليات النهب التي تتم قبل و أثناء و بعد إبرام الصفقة. و الحقيقة أن هذا الإشكال لا يمكن فضه بالسهولة المتوقعة لوجود طرف أساسي متواطئ فيه و هم الطلبة أنفسهم خاصة المنظمات الطلابية التي أقامت علاقات زبونية سواء مع الإدارة أو مع متعهدي الصفقات و المشاريع المقامة و أتذكر هنا حاثة وقعت في إحدى الجامعات حيث قام الطلبة بإضراب كبي وصل إلى حد الهجوم على رئاسة الجامعة بحجة نقص التأطير وهذا نادرا ما يحدث و طالبوا بإقالة رئيس الجامعة بحجة عدم امتلاكه للمؤهلات العلمية خاصة شهادة البكالوريا إلا أن الأسباب الحقيقية لهذا الإضراب كانت تتعلق بإيجار محلات جامعية لمنظمة طلابية بذاتها رفض رئيس الجامعة تجديد عقد إيجارها لهذه المحلات.إذن فالإشكال قائم على علاقة شبكة مصلحية (réseaux d’intérêts) لا يظهر منها إلا الآثار مثل نقص النقل، الهياكل، الميزانية في حين أن هذه الآثار هي نتيجة للعلاقات المصلحية و الزبونية التي استطاعت ترسيخ منظومة عمل لا يمكن إصلاحها بمجرد سن ترسانة من القوانين كما أنه لا يمكن إصلاحها لا بالاختراق و لا بالمواجهة المباشرة لتعدد أطرافها و هم الإدارة، الطلبة و متعهدي الخدمات...

الإشكال الثاني يتعلق بالتكوين الذاتي ذاته هذا الأخير أصبح لا يلبي تطلعات الطلبة و لا الأستاذة و هو متأثر في أصله بالمنظومة التربوية التي تميعت و تسيست إلى أقصى الحدود. و عليه يمكننا القول أن مسألة التكوين أصبحت غير ذات جدوى و فيما يتعلق بظهور بعض النوابغ فإننا نؤكد أنه مجهود فردي من قبل بعض الطلبة أكثر منه نتاج التأطير الجامعي خاصة في ميدان العلوم الإنسانية و الاجتماعية التي أصبحت تستقطب الأعداد الهائلة للطلبة و الحقيقة أن سياسة الدولة في التعليم العالي تتعلق ببعث الأمل في نفس الطلبة أكثر من كونها مسألة تكوين و تأطير و لا يمكن وصفها بأكثر مما قاله أحد المختصين في علم الاجتماع بكون الجامعة عبارة عن حضانة للكبار (garderie d’adultes).

الإشكال الثالث و يتعلق بمسألة البحث العلمي هذا الأخير لم يحظى بالاهتمام البالغ لا من قبل الدولة و لا من قبل المختصين على قلتهم رغم ما يقال عن المبالغ المالية التي تنفق عليه و ما نود التطرق له هنا هو ماذا نفعل بالبحوث المنجزة و ما هي الحقول المركز عليها فالملاحظ أن عملية البحث تتم بطريقة زبونية و علائقية أكثر منها علمية و استعمالية. كذلك البحوث المنجزة يكون مآلها إلى الرفوف أكثر من توجهها إلى التطبيق العملي و الفعلي.

هناك العديد من الإشكالات الأخرى التي يندى لها الجبين تتعلق بالجانب الأخلاقي الذي تطرق له الوزير مركزا على وضعية الطالبات في الأحياء الجامعية كذلك مسألة المنح العلمية و النشر العلمي و غيرها من المواضيع الحساسة.

و في الأخير نؤكد أن الحياة الجامعية عامة في الجزائر طغى عليها الجانب السياسي و العلاقات الزبونية و غابت عها المهنية و العلمية إلا ما رحم ربك. و لذلك نرى أن عملية الإصلاح أصعب مما هو متوقع فلا يكفي وجود مشاريع و توفير الأموال و إنما وجود الرجال الأكفاء و الإرادة لا نقول العلمية و إنما السياسية.

نعيم بن محمد
26 جوان 2008
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://saidadz.tk/
 
الجزائر بين الهزات الاجتماعية و الهزات الطبيعية-التعليم العالي في الجزائر و حالة الاستهانة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إصلاح المنظومة التربوية في الجزائر: الأمل المفقود/خلاف المغرب مع الجزائر يختزل في شخص أمير المؤمنين
» قرص التربية الاجتماعية-رابعة متوسط
» البطالة وسياسة التشغيل في الجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سعيدة التعليمي :: مسابقات العمل و التوظيف ::  نماذج لأسئلة مسابقات التوظيف العمومي في الجزائر عن ( مسابقات العمل و التوظيف-منتديات سعيدة)-
انتقل الى: